حتى صباح أول من أمس، لم يكن أي واحد من هؤلاء التلاميذ قد رأى صورته في صحيفة أو على شاشة التلفزيون. ولكن، فجأة صباح أمس، هجم عشرات الصحافيين والمصورين على ثانوية «فرانسواز دولتو» الواقعة في حي شعبي متواضع بشمال باريس لكي ينقلوا صورة عن المدرسة التي جرى فيها، ومع تلاميذها الحقيقيين، تصوير الفيلم الفرنسي